القائمة الرئيسية

الصفحات

اعترفات قاتل نيرة أشرف ما بين مؤيد ومعارض

كتبت: آية محمد حسن

اعترفات قاتل نيرة أشرف ما بين مؤيد ومعارض

ما بين مؤيد ومعارض في قضية هزت الرأي العام، قضية قتل نيرة أشرف، الطالبة الجامعية التي قُتِلت على يد زميلها.


انقسمت الآراء والتعليقات في السوشيال ميديا بين مؤيد ومعارض.


قال المتهم في حضرة المحكمة بأن المجني عليها هي السبب وراء قتلها؛ عندما استفزته في السيارة وهي تنظر إليه هي وصديقتها وتضحك عليه وتنظر له بسخرية شديدة، وأنه تعرض للإهانة منها ومن أصدقائها والتنمر عليه، وأنه ليس له تجارب نسائية، وأنها استغلته واستغلت تفوقه الدراسي وكان يكتب لها أوراق تخص الجامعة.


كما استغلته ماديا واستمرت في جذبه لحين أن ينتهي من هذه المصالح وعقب انتهائه من المصالح الخاصة بها ابتعدت عنه وقالت له "أنا لا أفكر فيك" ونظرت أن تبني مستقبلًا وحلمًا لديها، وقالت له "لا أنت ولا غيرك، أنا لا أفكر في الزواج بل أفكر في مستقبلي لكي أعمل لنفسي مستقبل وأعتمد على نفسي".


كما قال أن والدتها أيضًا سبب؛ لأنها كانت تقول لها "كل من لكي مصلحة لديه فتعاملي معه وبعد انتهاء المصالح الشخصية تبعد عن الشخص"


البعض أكد أنه يستحق الإعدام وأن كلامه كذب وكلام محامين وأن مهما قال ليس مبرر للقتل والعنف الشديد الذي ارتكبه، وأنه لم يطعنها طعنة واحده بل عددة طعنات وكان قد أحضر معه السكين.


أما البعض الآخر فيقول أنه إن لم تقم بالاستهزاء به لم يكن ليقتلها.


هذا المتهم إما ان يكون ضحية لأهله أو ضحية مجمتع لا يقدر الإنسان الانطوئي أو الإنسان المهذب.


ما فعله يدل على أنه كان مدلل كثيرًا وعندما عشق لم يقبل بالخسارة أو التفاوض.

تعليقات